الموضوعات الاكثر مشاهدة

الخميس، 13 فبراير 2014

وقع المعبد على رؤوس الشماشين الجربانة ::: مجدى dd.dy





وقع المعبد على رؤوس الشماشين الجربانة

شماشين جمع شمشون , وشمشون الجبار هو الذى هد المعبد على رأسه ورؤوس اعدائه
والشماشين الجدد هددوا بهدم المعبد ومصر كلها , لكن الفشل كان من نصيبهم فوقع المعبد عليهم وحدهم , والذين نجوا منهم يلتقطون حجارة المعبد ويلقون بها على الشعب المصرى انتقاماً وغلا .

الشمشون الكبير خيرت الشاطر هدد السيسى بحرق مصر ان وقف فى طريقهم
 كما هددوا من قبل طنطاوى بنفس التهديد , فخاف طنطاوى .
 لكن السيسى تحدى الشممشون الجبار
وقال ( اما ان تحكمونا او تقتلونا ؟ )
لن تحكمونا ولن ندعكم تقتلونا
وقبل السيسى التحدى ,, والنتيجة انهار المعبد على رؤوس شمشون واتباعه الشماشين , ونجت مصر وشعبها من غدرهم .

انها قصة مؤثرة شمشون وشماشينه كانوا سكارى بخمر السلطة والوصول لقمة المُلك على ارض مصر .
وظنوا انهم قد استتب الامر لهم  ولن تستطيع اى قوة على الارض ازاحتهم عن الكراسى التى وصلوا اليها بشق الانفس , انهم يتكلمون من مركز قوة  
ونسوا ان الشعب المصرى به رجال شرفاء اذا تحدوا فهم على قدر المسؤلية
 وكانت الملحمة العظيمة والمعركة الكبرى , بين الخارجين من كهوف الظلام وبين فرسان الحرية  .

ملحمة عظيمة بمعنى الكلمة قادها فارس مغوار , وضع حياته على كفه , وتحدى العالم كله وخلفه شعب جبار يطالب بأسقاط الاشرار .

وتم تقييد الشمشون الغلبان , الجالس على العرش قبل ان يكمل الزمان , واقتيد الى غياهب اللومان , الى حيث كان , وبعدها ارسلوا له الحاشية والغلمان .
ملحمة لن تتكرر على مدار الايام , هل رأيتم من قبل  ثورة لا تراق فيها دماء
ضد حُكام سافكى دماء ؟
كانت ثورة بيضاء
فى غاية الصفاء والنقاء
لولا خفافيش الظلام
التى تريد ارعاب الناس
بالتفجيرات والاغتيالات
لكن هيهات
الزمن الجميل حتماً آت

مجدى dd.dy
13 فبراير 2014

-
- https://www.facebook.com/magmwr?ref=hl&bookmark_t=page
صفحتى ( فيس بوك )
-
-

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق