وقع المعبد على رؤوس الشماشين الجربانة
شماشين جمع شمشون , وشمشون الجبار هو الذى هد
المعبد على رأسه ورؤوس اعدائه
والشماشين الجدد هددوا بهدم المعبد ومصر كلها
, لكن الفشل كان من نصيبهم فوقع المعبد عليهم وحدهم , والذين نجوا منهم يلتقطون
حجارة المعبد ويلقون بها على الشعب المصرى انتقاماً وغلا .
الشمشون الكبير خيرت الشاطر هدد السيسى بحرق
مصر ان وقف فى طريقهم
كما
هددوا من قبل طنطاوى بنفس التهديد , فخاف طنطاوى .
لكن
السيسى تحدى الشممشون الجبار
وقال ( اما ان تحكمونا او تقتلونا ؟ )
لن تحكمونا ولن ندعكم تقتلونا
وقبل السيسى التحدى ,, والنتيجة انهار المعبد
على رؤوس شمشون واتباعه الشماشين , ونجت مصر وشعبها من غدرهم .
انها قصة مؤثرة شمشون وشماشينه كانوا سكارى بخمر
السلطة والوصول لقمة المُلك على ارض مصر .
وظنوا انهم قد استتب الامر لهم ولن تستطيع اى قوة على الارض ازاحتهم عن الكراسى
التى وصلوا اليها بشق الانفس , انهم يتكلمون من مركز قوة
ونسوا ان الشعب المصرى به رجال شرفاء اذا
تحدوا فهم على قدر المسؤلية
وكانت
الملحمة العظيمة والمعركة الكبرى , بين الخارجين من كهوف الظلام وبين فرسان الحرية
.
ملحمة عظيمة بمعنى الكلمة قادها فارس مغوار ,
وضع حياته على كفه , وتحدى العالم كله وخلفه شعب جبار يطالب بأسقاط الاشرار .
وتم تقييد الشمشون الغلبان , الجالس على
العرش قبل ان يكمل الزمان , واقتيد الى غياهب اللومان , الى حيث كان , وبعدها
ارسلوا له الحاشية والغلمان .
ملحمة لن تتكرر على مدار الايام , هل رأيتم
من قبل ثورة لا تراق فيها دماء
ضد حُكام سافكى دماء ؟
كانت ثورة بيضاء
فى غاية الصفاء والنقاء
لولا خفافيش الظلام
التى تريد ارعاب الناس
بالتفجيرات والاغتيالات
لكن هيهات
الزمن الجميل حتماً آت
مجدى dd.dy
13 فبراير 2014
-
- https://www.facebook.com/magmwr?ref=hl&bookmark_t=page
صفحتى ( فيس بوك )
-
-
13 فبراير 2014
-
- https://www.facebook.com/magmwr?ref=hl&bookmark_t=page
صفحتى ( فيس بوك )
-
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق