من يعبد الشيطان يكره الصليب
يوجد فرق بين عبدة الشيطان بالاسلوب الصريح كالذين يعلنون صراحة بانهم اتباع الشيطان وبين من عبدوا الشيطان بدون ان يدروا , الفارق ساسع , عبدة الشيطان يعبدونه بكامل ارادتهم , اما من يعبدوه ولا يدرون فهم مغيبين مُساقين وهؤلاء يجب ايقاظهم من غفوتهم الطويلة.
وانى اجد تشابه بين عبدة الشيطان , وعبدة الله فى القران بقيادة محمد .
ان أكثر وان لم يكن كل من يعبدون الشيطان يمارسون طقوس ضد الطقوس المسيحية بالذات , واقول الديانة المسيحية فقط ولا دين آخر, يتلون القداسات المسيحية بطريقة مقلوبة , ان الشياطين تكرة الصليب, فقاموا بحرقة واستعملوه فى طقوسهم.
والقران ومحمد خرجوا ايضا من عبائة مسيحية متمثلة فى خديجة وورقة بن نوفل وهم مسيحيين ويُظن ان محمد اعتنق المسيحية فترة من حياته, وكان هدفهم هو تحطيم الصليب الذى يؤذيهم ايضا, فاخترع شيطانهم بدعة { شبه لهم } لينفوا ان المسيح صلب , وعبدة الشيطان حاربوا المسيح بان ابتدعو التعميد الشيطانى والقداس الاسود , وانتقاما من الصليب قلبوة وجعلوة مقلوبا , فهم يعترفون بالصلب , اما محمد وقرآنة نفوا ان المسيح صُلب اصلا وهذا نوع من انواع الحيل الشيطانية الخبيثة لمحاربة السيد المسيح .
الهدف واحد فى محاربة الواحد وهو الرب يسوع المسيح , ان صلب المسيح اصاب الشيطان فى مقتل , من المستحيل ان يتحمل انسان ممسوس من الشيطان ان يسمع اسم الرب يسوع من فم انسان مؤمن , ولا يتحمل ان يوضع صليب مصنوع من الخشب اومن اى مادة اخرى على رأسه , انه يكره الصليب كرها لا يدانيه كره لاى شىء اخر فى هذا الكون .
هل تعرفون السر ؟.
السر يكمن فى دم الرب , الدم الذى سُفك , من جسد الميسح , بهذا الدم تم سحق الشيطان تحت اقدام المسيح الذى يمثل البشرية جمعاء , فهو كأنسان برغم انة الرب استطاع ان يؤكد ان الانسان فى كل زمان ومكان يقدر ان يسحق الشيطان لذلك قال ( انت بلا عذر ايها الانسان ) , فهو أراد ان يثبت لنا اننا نستطيع ان نفعل مثله واكثر , هو انار لنا الطريق وما علينا الا ان نسير فى هذا الطريق المنير , ولكن الشيطان لا يريد للبشر الخير , يريد ان تضل البشرية فى طرق الظلمة .
لكن النور اضاء الطرق وكثير من البشر اختارت الدروب المضائة , ماذا يفعل الشيطان , انه يخرج بين الحين والحين ليكسّر المصابيح , انه يكرة النور , ويُسلط صبيانة واتباعة باظلام كل مكان مُنير , فتخرج علينا البدع والهرطقات , فكل اتباع الشيطان لهم عدو واحد وهدف واحد انهم ضد الرب يسوع المسيح وصليبه.
19 / 1 / 2011
مجدى dd.dy
وانى اجد تشابه بين عبدة الشيطان , وعبدة الله فى القران بقيادة محمد .
ان أكثر وان لم يكن كل من يعبدون الشيطان يمارسون طقوس ضد الطقوس المسيحية بالذات , واقول الديانة المسيحية فقط ولا دين آخر, يتلون القداسات المسيحية بطريقة مقلوبة , ان الشياطين تكرة الصليب, فقاموا بحرقة واستعملوه فى طقوسهم.
والقران ومحمد خرجوا ايضا من عبائة مسيحية متمثلة فى خديجة وورقة بن نوفل وهم مسيحيين ويُظن ان محمد اعتنق المسيحية فترة من حياته, وكان هدفهم هو تحطيم الصليب الذى يؤذيهم ايضا, فاخترع شيطانهم بدعة { شبه لهم } لينفوا ان المسيح صلب , وعبدة الشيطان حاربوا المسيح بان ابتدعو التعميد الشيطانى والقداس الاسود , وانتقاما من الصليب قلبوة وجعلوة مقلوبا , فهم يعترفون بالصلب , اما محمد وقرآنة نفوا ان المسيح صُلب اصلا وهذا نوع من انواع الحيل الشيطانية الخبيثة لمحاربة السيد المسيح .
الهدف واحد فى محاربة الواحد وهو الرب يسوع المسيح , ان صلب المسيح اصاب الشيطان فى مقتل , من المستحيل ان يتحمل انسان ممسوس من الشيطان ان يسمع اسم الرب يسوع من فم انسان مؤمن , ولا يتحمل ان يوضع صليب مصنوع من الخشب اومن اى مادة اخرى على رأسه , انه يكره الصليب كرها لا يدانيه كره لاى شىء اخر فى هذا الكون .
هل تعرفون السر ؟.
السر يكمن فى دم الرب , الدم الذى سُفك , من جسد الميسح , بهذا الدم تم سحق الشيطان تحت اقدام المسيح الذى يمثل البشرية جمعاء , فهو كأنسان برغم انة الرب استطاع ان يؤكد ان الانسان فى كل زمان ومكان يقدر ان يسحق الشيطان لذلك قال ( انت بلا عذر ايها الانسان ) , فهو أراد ان يثبت لنا اننا نستطيع ان نفعل مثله واكثر , هو انار لنا الطريق وما علينا الا ان نسير فى هذا الطريق المنير , ولكن الشيطان لا يريد للبشر الخير , يريد ان تضل البشرية فى طرق الظلمة .
لكن النور اضاء الطرق وكثير من البشر اختارت الدروب المضائة , ماذا يفعل الشيطان , انه يخرج بين الحين والحين ليكسّر المصابيح , انه يكرة النور , ويُسلط صبيانة واتباعة باظلام كل مكان مُنير , فتخرج علينا البدع والهرطقات , فكل اتباع الشيطان لهم عدو واحد وهدف واحد انهم ضد الرب يسوع المسيح وصليبه.
19 / 1 / 2011
مجدى dd.dy
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق