التصالح يعكر صفو
صفقة القرن
مجدى
dd.dy
من ساعة ما مصر دخلت فى عملية الصلح بين حماس ومنظمة التحرير
واسرائيل وحماس شغالين شغل عيال عشان التصالح ما يتمش لان مصر كانت ناوية تزنق اسرائيل فى خانة اليك وتحطها امام الامر الواقع .
لان اسرائيل دائما تتحجج بانه لا يوجد طرف واحد تتفاوض معه
والصلح سيحرج اسرائيل امام الرأى العام العالمى
واسرائيل وحماس شغالين شغل عيال عشان التصالح ما يتمش لان مصر كانت ناوية تزنق اسرائيل فى خانة اليك وتحطها امام الامر الواقع .
لان اسرائيل دائما تتحجج بانه لا يوجد طرف واحد تتفاوض معه
والصلح سيحرج اسرائيل امام الرأى العام العالمى
والسيسى يلعب على هذه النقطة ,,, وطبعا اسرائيل تعرف هدف السيسى
ولن تجعله ينول غرضة .,,,, السيسى يعمل لكن من خلف الستار ولا نرى له بصمات واضحة
تدل على انه يحرك الامور طبعا رجل مخابرات !
وخاصة ان امريكا وترامب يصرون على فرض الحل بطريقتهم التى يطلقون عليها صفقة القرن برغم ان صفقة القرن هذه لم تتبلور حتى الان بصورة واضحة حتى ترامب نفسه لا يعرف بنودها الكاملة فالموضوع عائم ليس له ملامح واضحة غير ملمح واحد يتيم وهو نقل سفارة امريكا للقدس
وخاصة ان امريكا وترامب يصرون على فرض الحل بطريقتهم التى يطلقون عليها صفقة القرن برغم ان صفقة القرن هذه لم تتبلور حتى الان بصورة واضحة حتى ترامب نفسه لا يعرف بنودها الكاملة فالموضوع عائم ليس له ملامح واضحة غير ملمح واحد يتيم وهو نقل سفارة امريكا للقدس
ونتنياهو وترامب يريدون تنفيذ صفقة القرن هذه باسرع ما يمكن وقبل
ان تنجح مصر فى مهمة المصالحة الفلسطنية ومطالبة اسرائيل بالتفاوض على الحل والذى
به البند الذى يقلق اسرائيل بعودة الفلسطنيين لاراضيهم { حق العودة }
وهذا يرعب اسرئيل لان هذا القرار صادر من الامم المتحدة رسميا
وهذا يرعب اسرئيل لان هذا القرار صادر من الامم المتحدة رسميا
مصر تبذل ما فى وسعها وامريكا ايضا تبذل ما فى وسعها والصراع الخفى
محتدم بين مصر واسرائيل ومعها امريكا اما بقية العرب فى الباى باى
وكل فترة يحدث تصادم بين حماس واسرائيل باطلاق صواريخ من حماس تسبب الهلع اقصد الدلع للاسرائيليين وترد اسرائيل بطائراتها وصواريخها تسبب الفزع والقتل للشعب الغزاوى ,,,,
وفى كل مرة تتدخل مصر لفض الاشتباك وتهدئة الوضع وتنجح كل مرة
لكن عند كل تحرك لو بسيط اتجاه المصالحة يتجدد الاشتباك
حقا لعبة عيال وكما قلت من قبل مصر متبنية عيال اغبياء
مجدى dd.dy
10 اغسطس 2018
-
10 اغسطس 2018
-
صفحتى على الفيس بوك
-
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق