الموضوعات الاكثر مشاهدة

الاثنين، 24 نوفمبر 2014

توقعاتى لما يسمونه « انتفاضة الشباب المسلم» :;; مجدى dd.dy






توقعاتى لما يسمونه
« انتفاضة الشباب المسلم» 

مجدى dd.dy 


فشلت بروفة الفاشلين فى محمد محمود 

قابلت الداخلية وقفة شارع محمد محمود بقوة ومنعت قوى المعارضة الذين حاولوا ان وقفة بحجة ذكرى احداث محمد محمود ,
واظن انها بروفة وجس نبض من 6 ابريل والاشتراكيين الثوريين وطلبة الازهر وقوى اخرى لرد فعل الداخلية نحو تحركاتهم بعد فشل كل الطرق فى الجامعات والتظاهرات فى حوارى القرى وازقة المحافظات 
وقد تم القبض على العشرات من الحشرات التى شاركت فى الوقفة التى لم يقف فيها احد 
فقد تم منعهم بالغاز والمطاردة 
وهذه الوقفة الفاشلة هى بروفة لما تدعوا اليه هذه الشلة الفاشلة لمظاهرات 28 نوفمبر برغم انها مظاهرات دعت لها الجبهة السلفية والتى ستكون مظاهرات ذو طابع دينى يرفعون خلالها المصاحف
والتى أطلقتها الجبهة السلفية لانتفاضة الشباب المسلم، المعروفة إعلاميا باسم “الثورة الإسلامية
وطبعا هذه الثورة ضد الكفار الذين يحاربون الاسلام لذلك سينتفض الشباب المسلم ضد الدولة 
وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعى فيديو لعدد من الشباب يبررون فيه دعوتهم لما سموه «انتفاضة الشباب المسلم» وتلخصت مطالبهم فى فرض الهوية الإسلامية ورفض الهيمنة الخارجية وإسقاط حكم العسكر والتصدى للبعد العلمانى للنظام الحالى ومواصلة الحراك الثورى.

وأوضح بيان للجبهة، الثلاثاء، إن “انتفاضة الشباب المسلم، جاءت بمبادرة من الجبهة السلفية، وبعد التشاور مع كيانات شبابية ذات توجه إسلامي، وشباب مستقلين، وبعض الأحزاب الإسلامية، والشخصيات العامة

وطبعا الكيانات الشبابية ذات التوجه الاسلامى هم طلبة الجامعات وبالاخص طلبة جامعة الازهر 
والشباب المستقلين هم اتباع 6 ابريل و الكلنتبيون والعربتاجيون وغيرهم من الشباب المرتزقة 
وطبعا الاحزاب الاسلامية التى تدعى عدم اشتراكها فى المظاهرة سينزل شبابها غصب عن كبارها وربما ينزل كبارها لو كانت المبالغ المالية المعروضة مُغرية 

وعلى جانب اخر قامت الداخلية بخطوة استباقية، ألقت قوات الأمن القبض على أحمد مولانا، القيادي بالجبهة السلفية وعضو المكتب السياسى ومحمد جلال القصاص وداهمت منزل الدكتور خالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة والقيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية لاعتقاله إلا أنه لم يكن موجوداً بالمنزل.
وفى وقت متأخر اليوم 19 نوفمبر تم القبض على محمد على بشر القيادى الاخوانى

وعلق محمد إبراهيم، وزير الداخلية، على دعوات التظاهر يوم 28 نوفمبر المقبل بقوله :
«
اطمنوا محدش يقلق، كله ينزل يتفسح فى الشوارع وإحنا كفيلين بيهم»
ووقد اشار الى ان جميع الأقسام والمراكز الشرطية، مزودة بأسلحة ثقيلة، وأن التعامل سيكون واضحاً وحاسماً مع أي محاولات اقتحام.
وأضاف الوزير، أن قوات الأمن بالتعاون مع القوات المسلحة ستؤمن جميع المحاور الرئيسية بالبلاد، مشدداً على أن أى محاولة للخروج على القانون، ستواجه بالتدرج فى استخدام القوة حتى لو تطلب الأمر إطلاق الرصاص الحى.

اما توقعاتى لما يسمونه «انتفاضة الشباب المسلم» 

بعد الذى حدث فى محمد محمود اظن ان استراتيجية الذين ينادون بمظاهرة 28 ستتغير 
وامامهم خيارين اما قيامهم بمظاهرة على الديق فى ازقة الاحياء والقرى وتمر بسلام 
اما ينتحرون ويشتبكون مع قوات الامن 
وارى ان الذى سيحدث كالاتى 
مجاميع منهم ستتظاهر فى مناطق متفرقة مع تحاشى الاستضدام بالامن لمدة اربع الى خمس ساعات وتنفض المظاهرات الا فى بعض المناطق المسيطر عليها الاخوان مثل حلوان والجيزة وعين شمس والمطرية والمنطق الحاضنة لهم فى القرى والمحافظات والتى ستحدث فيها بعض الاشتباكات وسيقع بعض القتلى فى حدود 20 قتيل او اكثر قليلا او اقل 

واتمنى ان يمر هذا اليوم بسلام ,,, لكن اُأكد لكم ستكون ثورة فاشلة بجدارة 

مجدى dd.dy 
20
نوفمبر 2014

---
-

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق