هل تم تجربة سلاح الليزر فى اسقاط
طائرة البطوطى
مجدى dd.dy
واقعة طائرة «البطوطي» المصرية التي
سقطت في عام 1999، وادعت تحقيقات أمريكية أن قائدها تعمد سقوطها.وكان انتحار معتمد
الرئيس السابق محمد حسني مبارك
استبعد احتمالية تورط جهة خارجية في حادث الطائرة، لكنه أعلن عن عدم اقتناعه
بنتائج التحقيقات الأمريكية،
وقال فى مقطع فيديو مُذاع له: "مستحيل واحد ينتحر
ومعاه 200 راكب، خاصة إن معاه مساعد وطاقم كامل لقيادة الطائرة، لو كان حاول كانوا
هيضربوه ويبعدوه.. الموضوع لم يتعد كونه عطل في مجموعة محركات ذيل الطائرة، أنا
طيار وعارف".
انتبهوا لقول الرئيس مبارك {{ الموضوع لم يتعد كونه عطل في
مجموعة محركات ذيل الطائرة، أنا طيار وعارف }}
وسلاح الليز كما تم شرح استعماله فى
احد الفيديوهات , يتم توجيه اشعته الى ذيل الطائرة
ونلاحظ ان ظروف تشابه حادث الثلاث
طائرات * طائرة البطوطى والطائرة الروسية التى سقطت فوق سيناء والطائرة المصرية
التى سقطت فى البحر المتوسط
الثلاثة يكتنفهم الغموض وظروف
سقوطهم يكاد يكون واحد
فمثلا طائرة البطوطى يقول التقرير (
وزعم تقرير التحقيق الأمريكي أن أنف الطائرة انحدر بزاوية تزيد عن 40 درجة وهوت في
19 ألفا و100 قدم خلال 34 ثانية، من أصل 33 ألف قدم، مع رصد رادار سلاح الطيران
الأمريكي ارتفاع الطائرة إلى 24 ألف قدم قبل أن تهوى وفقا للصندوق الأسودين. )
ستجدون صورة الانحراف ( البطوطى ) فى التعليقات
*
نفس الشئ بالنسبة لطائرة
"الإيرباص" حدث لها انحراف غريب مثل طائرة البطوطى
انحراف الطائرة المصرية 90 درجة
يسارا ثم 360 درجة يمينا، قبل سقوطها، وكأنها طائرة حربية تتفادى خطرا يقترب منها.
, صورة رسم الانحراف فى التعليقات
والتقراير الغريب ايضا والذى لم يتم
التحقيق فيها :
{ تسابق وسائل إعلام أمريكية لتشويه
صورة قائدي طائرة "الإيرباص" مع استبعادها القصور الأمني بمطار شارل
ديجول الفرنسي قبل حتى العثور على الصندوقين الأسودين للرحلة "إم إس
804"، أثار تخوفات محللين من تكرار نفس أسلوب التحقيقات في «حادث البطوطي».
شكوك المحللين دفعتهم إلى تبني
افتراضية "نظرية المؤامرة" في إسقاط الطائرة المصرية
المنكوبة، ومحاولة إخفاء المتسبب فيها من خلال وسائل الإعلام الغربية، أكد ذلك نشر
تقارير قالت إن مناورات عسكرية للناتو شاركت بها قوات إسرائيلية تمت في مجال الطائرة الجوي
فوق البحر المتوسط وقت الحادث.
واستندت التقارير إلى معلومات نشرها
الموقع اليوناني "أون أليرت - ON Alert" المهتم بالشؤون
العسكرية، قبل الحادث بـ10 أيام.
وتفيد معلومات الموقع بوجود تصريح
جوي يحمل الرقم "NOTAM
A0992/16" ويمنح الطائرات الإسرائيلية حرية ممارسة تدريباتها المقررة في
المجال الجوي اليوناني في الفترة من 18 مايو حتى 6 يونيو المقبل في نطاق جنوب جزيرة
كريت وشمال إفريقيا بدءًا من حدود اليونان مع الإسكندرية وحتى بنغازى في ليبيا.
وقالت التقارير إن محرك البحث جوجل
"يؤكد وجود نفس البيان على الموقع الأميركي، إلا أنه بزيارة الموقع بعد حادثة
الطائرة المصرية فقد حُذف رقم خطة الملاحة الجوية الموضحة لمناورة إسرائيل A0992 فيما أبقى الموقع على التسلسل الزمني للخطط الأخرى A0991 وA0993".
واخيرا قالت القناة الثانية العبرية، اليوم
الخميس، إنه تم العثور على حطام الطائرة المصرية التي سقطت، مايو الماضي، في مياه
ساحل مدينة "نتنيا"
الإسرائيلية.
وأضافت القناة: "تم إبلاغ
رئيس الوزراء الإسرائيلي، بينيامين نتنياهو، الذي يزور إفريقيا، بشأن حطام
الطائرة، فما كان منه إلا المسارعة بإطلاع القاهرة وحكومة باريس على الأمر، خاصة
أن الأخيرة هي التي انطلقت منها الطائرة، 19 مايو الماضي، على أمل أن تساعد هذه
المعلومات في التحقيقات حول ملابسات وفاة 66 راكبًا، علاوة على أفراد طاقم القيادة".
وذكرت:
"تم العثور في ساحل مدينة (نتنيا) الإسرائيلية على حطام طائرة، وبعد عمليات
فحص قامت بها القوات الإسرائيلية التي وصلت للمكان، اتضح أن الحديث يدور عن حطام
الطائرة المصرية التي سقطت في قلب البحر مايو الماضي".
وايضاً الغريب فى الامر هذه
التقارير عن طائرة البطوطى :
{ وتزداد الشكوك حول النتائج
المبيتة لتحقيقات طائرة البطوطي خاصة مع منع وفد مصر للطيران من حضور جلسة تفريغ
الشريط الثاني للصندوق الأسود وكذا مجلس الطيران الفيدرالي الأمريكي، فيما اقتصرت لجنة
السماع على وفد من المخابرات الأمريكية "سي أي إيه".
وتواردت إشارات لتورط جهة خارجية في
إسقاط طائرة البطوطي لم يتم التحقيق فيها، منها استهدافها بصاروخ خارجي، خاصة
بعدما قيل إنها تقل 33 من ضباط بالقوات المسلحة وصفوا بالأكفأ بين زملائهم،
بالغضافة إلى 3 علماء جيولوجيين.
وربما تتوافق الفرضية المهملة مع
تقرير أعده طاقم الطائرة الملكية الأردنية في رحلتها رقم 262، وأفاد فيه بأن مساعد
الطيار عواد الراشد رأى كتلة نار ملتهبة تقترب من طائرته خلال مروره في نفس موقع
سقوط الطائرة المصرية بعد 3 ساعات من الحادث، وهو ما أدلى به طيار ألماني، وفقا ليسرى
فودة. }
من الاخر انى ارى ان وراء سقوط الثلاث طائرات يد خفية
يد لا تترك دليل على جرائمها
مجدى dd.dy
11
يوليو 2016
-
-
-
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق