ايه بيحصل لفرنسا ???
مجدى dd.dy
لو عملنا مقارنة بين فرنسا والمانيا وبريطانيا
الثلاثة دول اوروبية والثلثة من منطقة شنجن
والثلثة يستوطنهم الاخوان والثلاثة بهم جاليات دول كثيرة
فرنسا والمانيا استقبلا كثير من اللجئين والنازحين
ولكن فرنسا ضربها الارهاب بغزارة
يا ترى ما هو السبب ؟؟؟؟؟
لو عملنا مقارنة بين فرنسا والمانيا وبريطانيا
الثلاثة دول اوروبية والثلثة من منطقة شنجن
والثلثة يستوطنهم الاخوان والثلاثة بهم جاليات دول كثيرة
فرنسا والمانيا استقبلا كثير من اللجئين والنازحين
ولكن فرنسا ضربها الارهاب بغزارة
يا ترى ما هو السبب ؟؟؟؟؟
من الملاحظ ان فرنسا تتعامل مع مصر سياسيا واقتصاديا
وعسكريا
باسلوب لا يعجب كثير من الجهات وهى جهات لها يد طويلة ومؤذية
اسرائيل لا يمكن انكار كرهها لمصر وامريكا بالتباعية
التنظيم الدولى للاخوان وتوجهاتة المعادية لمصر بعد 30 - 6
وخطورة الاخوان الاذرع الكثيرة له ,,,, الذراع الدينى
والذراع السياسى واخطر الاذرع الذراع الارهابى المتمثل فى
تنظيم القاعدة وتنظيم داعش
ان التنظيم الدولى للاخوان حساس جدا اى لاى مشكله تقابله
فهو يتحرك اوتومتك بااذرعة الثلاثة لمواجهة المشكلة
باسلوب لا يعجب كثير من الجهات وهى جهات لها يد طويلة ومؤذية
اسرائيل لا يمكن انكار كرهها لمصر وامريكا بالتباعية
التنظيم الدولى للاخوان وتوجهاتة المعادية لمصر بعد 30 - 6
وخطورة الاخوان الاذرع الكثيرة له ,,,, الذراع الدينى
والذراع السياسى واخطر الاذرع الذراع الارهابى المتمثل فى
تنظيم القاعدة وتنظيم داعش
ان التنظيم الدولى للاخوان حساس جدا اى لاى مشكله تقابله
فهو يتحرك اوتومتك بااذرعة الثلاثة لمواجهة المشكلة
انى اظن ان فرنسا واقعة بين مخالب الاخوان لتقربها من مصر
هذا الارهاب الذى ضربها بسبب توجهات التنظيم الاخوانى
هذا الارهاب الذى ضربها بسبب توجهات التنظيم الاخوانى
برغم ان المانيا بها اخوان كثر وذهب اليها ارهابين كثر وسط
النازحين
لا نجد ارهاب داعشى هناك
والسبب ان المانيا لا تعامل مصر معاملة فرنسا لمصر ,, والشئ الاخر
ان فرنسا مشاركة بصورة فعالة مع التحالف الدولى ضد داعش
لا نجد ارهاب داعشى هناك
والسبب ان المانيا لا تعامل مصر معاملة فرنسا لمصر ,, والشئ الاخر
ان فرنسا مشاركة بصورة فعالة مع التحالف الدولى ضد داعش
فاذا غيرت المانيا وبريطانيا سياستها وتصادقت مع مصر
فان الارهاب سيطولهم كما طال فرنسا
فان الارهاب سيطولهم كما طال فرنسا
مجدى dd.dy
8 يونيو 2016
-
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق